عبدالعزيز صبي صغير يعمل والده عبدالرحيم في ورشة ويحلم بأن يصبح ابنه دكتور ويساعد عبدالعزيز نفسه حيث يعمل على عربية كبدة، عاقب عبدالرحيم ابنه على عمله على عربية الكبدة وطلب منه أن يهتم بدراسته، يعاني عبدالرحيم من المرض الكلوي ويهتم به عبدالعزيز وقرر العمل في شارع عبدالعزيز لمساعدة والده و يبلطج عليه بكر وشابرو، وقرر والده تعليمه صنعته لكي يساعده ونضج عبدالعزيز وعاتب والده نفسه على حرم ابنه من كل شئ.
عبدالعزيز معجب بلبنى وتبادله هي نفس الشعور، أخذ عبدالرحيم طلبية جديدة وبدأ العمل بها ولكن سرق شرشابي البضاعة ومرض عبدالرحيم بعد معرفته، أخبر عبدالرحيم ابنه عن ثأر قديم لعائلته لهذا السبب لم يتعرف عبدالعزيز على عائلته وطلب منه والده أن يود عائلته ويوصيه بدفنه في بلدة، انهار عبدالعزيز بعد وفاة والده وقرر تنفيذ وصيته وطلب منه جده الزواج من ابنة عمته أشجان ليوافق على دفن والده ووافق عبدالعزيز.
قرر عبدالعزيز العودة إلى مصر وطلبت أشجان من عبدالعزيز أن يأخذها معه، تدرس لبنى الصيدلة ويطلب منها عاصم الزواج لكنها ترفض، انصدمت والدة عبدالعزيز بعد معرفتها بزواجه من أشجان، بعد معرفة عبدالعزيز بأن شابرو وبكر هما من سرقوا بضاعة والدة بناء على طلب شرشابي سجل لهم وقرر عبدالعزيز الانتقام، يقنع صالح شقيقته لبني أن تقنع والدها بأن يعطيه أموال للسفر للخارج.
يتضح لنا أن د.مازن معجب بلبني ولكن لم تسعد مروة بهذا الأمر وهددت لبنى بالابتعاد عن مازن لإعجاب مروة به، يهتم عبدالعزيز بشقيقة وليد ويسعى من أجل أن يُكمل وليد دراسته ليحقق ما عجز عبدالعزيز من تحقيقه، اتفق قنديل على طلبية أجهزة كهربائية عاطلة لبيعها بعد تصليحها، طلب مازن من لبنى الارتباط به لكن بطريقة مهينة ورفضت، أما عبد العزيز فقرر العمل في ورشة والده من جديد.
تحاول لبنى إقناع والدها لتدبير الأموال لصالح للسفر للخارج، ذهبت لبنى إلى عبدالعزيز لتجده مع سناء وتنزعج ولكن يصالحها زيزو؛ وطلب منها الابتعاد عنه بسبب ظروفه، طلب المعلم قنديل من زيزو العمل معه ووافق، يوافق لطفي على إعطاء ابنه صالح الأموال للسفر للخارج، يعارض شرشابي قنديل على عمل زيزو معهما، في ظل محاولات سناء التقرب من زيزو، قررت مروة زيارة لبنى في الحي التي تسكن فيه لمعايرتها لكن تقف لها لبنى.
أخبرت سناء زيزو أن شقيقها عاصم يريد الزواج من لبنى، أخبرت لبنى مازن أن يبتعد عن طريقها، قرر عبدالعزيز تكبير عمله بمساعدة أنور له، طلب شرشابي من لطفي أن يبيع له المكتبة الخاصة به لكنه رفض، وأخبره أن عاصم يريد الزواج من ابنته ورفض، تغار مروة بسبب تفوق لبنى في دراستها وقررت الانتقام منها، تعاتب زوجة شرشابي زوجها على معاملته السيئة للطفي لأن ابنها عاصم يحب لبنى ويريد الزواج منها.
عاتب وليد صديقه على إدمانه للمخدرات وعلم أن بكر هو من يورد له المخدرات، نجح زيزو في تصليح الغسالات الفاسدة للمعلم قنديل، بعد أن فتش الأمن حقيبة لبنى يجد فيها مواد كيميائية وضعتها لها مروة للتخلص منها، وأجرى التحقيق معها، يقرر بكر إيذاء وليد للانتقام من زيزو.
وضع بكر لوليد قطعة مخدرات وتم القبض على وليد، قرر زيزو الاعتراف على نفسه لمساعدة أخيه، طلب ضابط الشرطة من زيزو أن يُخبره من الذي سرق بضاعة والده لكنه رفض، بعد معرفة شابرو بمساعدة زيزو لعائلته قرر مساعدة وليد بعد أن وضع له بكر المخدرات، بعد مساعدة شابرو لوليد قرر زيزو أن يعمل بكر وشابرو معه في الورشة، وقف زملاء لبنى بجانبها وأحضر لها زيزو محامي للدفاع عنها، تطلب سناء من والدتها إنها تريد الطلاق من زوجها.
تشك والدة سناء بابنتها أنها على علاقة بزيزو، أما مريم فتريد الزواج من زيزو لإعجابها به، اقترح زيزو على قنديل بيع الغسالات مع بضاعة أخرى بخصم وبالفعل نجحت فكرة زيزو، يريد الشرشابي الانتقام من زيزو لكرهه له، يرفض صالح الزواج من هالة وقرر ترك البيت.
قررت إدارة الجامعة حفظ التحقيق مع لبنى ولكنها تريد فتح التحقيق لمعرفة من الذي وضع لها المواد في حقيبتها، طلب مازن من لبنى الزواج وأعطاها وقت للتفكير، شكرت لبنى زيزو على وقوفه بجانبها، وقرر زيزو تشغيل أمواله مع أنور مرة أخري، ذهب عاصم من أجل خطبة لبنى بالرغم من اعتراض والده على الزواج ولكن رفضت لبنى لحين الانتهاء من دراستها وأخبرت أحسان شقيقة هالة شرشابي أن صالح خدع أختها وطلب منها تقديم شكوى ضد صالح.
انفعل عاصم بعد رفض والده ولكن أصر عاصم الزواج من لبنى، أخبرت سناء زيزو عن طلب عاصم الزواج من لبنى، ولكن ما زالت لبنى تحب زيزو، تم هجوم الشرطة على مخزن قنديل ووجدوا زيزو وأخذوه بتهمة تصليح الغسالات الفاسدة لكنه أنكر ذلك، هددت هالة لبنى أنها ستقدم بلاغ ضد أخيها إذا لم يجد لها حل، وقف قنديل بجانب زيزو وخرج من الحبس.
طلب عاصم من سناء المساعدة وأخبرته أن يتقدم مرة أخرى لخطبة لبنى، يحاول شابرو إقناع زيزو العمل في المخدرات لكنه رفض، في ظل محاولات هالة البحث عن صالح للانتقام منه، يحاول قنديل البحث عن الذي بلغ الشرطة عن مخزنه ويشك في زيزو، قرر إياد صديق زيزو العمل معه في الورشة ويحاول إياد إقناع زيزو بالتقدم لخطبة لبنى.
ذهب زيزو لطلب الزواج من لبنى ولكن رفض والدها لاختلاف الثقافة بينهما، وعند رؤية عاصم زيزو في بيت لبنى انفعل وحدث عراك بينهما وقرر عاصم التصويب على زيزو ولكن تتفاداه أشجان وتم نقلها إلى المستشفى، طلب قنديل من زيزو عدم التبليغ عن عاصم لكن هدده زيزو وطلب منه أن يعطيه أمواله وأموال والده الذي سرقها وألا سيبلغ عنهم الشرطة بعد أن حصل على السلاح من يد عاصم.
طلب زيدان الدوري من زيزو التنازل وطلب منه أن يأخذ من الشرشابي أموال وقرر أن يعمل زيزو معه، في ظل محاولات لبنى البحث عن حقها، أخبر شابرو زيزو أن عطية هو من بلغ الشرطة، وقف زيدان مع زيزو وبالفعل أخذ أمواله، ومن جهة أخرى اعترفت مروة للبنى إنها الفاعلة وطلبت منها مسامحتها، بعد أن أخذ زيزو الأموال قرر توسيع العمل مع أنور، يُخبر زيزو، قنديل أن عطية الصبي الذي يعمل مع الشرشابى هو من بلغ عنهم.
بعد أن تأكد قنديل أن شرشابي هو من حرض عطية للتبليغ عنه قرر الانتقام منه، طلب مازن من والده الموافقة على زواجه من لبنى لكنه رفض، أما زيزو فقرر شراء محل لبيع الأجهزة الكهربائية وبدأ العمل من أجل توسيع عمله، في ظل محاولات سناء التقرب من زيزو.
ذهبت لبنى من أجل المباركة لزيزو على محله الجديد وطلب منها الابتعاد عنه، عرض قنديل على زيزو عمل جديد عليه ووافق، أخبر قنديل زيزو أن شرشابي هو من تسبب في إيذاء والده، أرسل صالح إلى والده توكيل من أجل زواجه من هالة، بدأ زيزو العمل مع زيدان، أخبرت سناء زيزو إنها انفصلت عن زوجها وتزوجها زيزو عرفي، شعر عاصم بالسعادة بعد أن وافقت لبنى على ارتباطه به، حزن زيزو بعد معرفته بارتباط لبنى من عاصم.
طلب زيزو من وليد الدراسة جيدًا لتحقيق ما عجز زيزو عن تحقيقه، يعجز زيزو عن نسيان لبنى وتقف بجانبه أشجان، يطلب والد لبنى من ابنته التفكير مرة أخرى في الزواج من عاصم، قرر زيزو أن يعمل معه وليد وإياد في المحل، تطلب عواطف والدة عبدالعزيز من أشجان التقرب من ابنها، طلب زيدان من زيزو الاهتمام بملابسه لعمله الجديد معه، وتنتهي الحلقة برؤية زيزو للبنى وعاصم وهم بحوزتهما الشبكة.
يعمل زيدان مع زيزو دون علم المسؤولين عن عمله لمسؤوليته في الدولة، طلب زيزو من زيدان أن يعين وليد في بنك ووافق، قرر زيزو العمل في صفقة هواتف، فرحت عواطف بعد أخبارها زيزو أنها ستسافر من أجل الحج، في ظل محاولات سناء إقناع لبنى بالزواج سريعًا من عاصم، تنفعل أصحاب المحلات بعد أن احتل زيزو البيع في شارع عبدالعزيز، حاول عبدالعزيز تعويض أشجان عن كل ما عانته، فرحت هالة بعد زواجها من صالح وسافرت له إلى الخارج.
تم حرق محل عبدالعزيز ورفض إجراء محضر ليأخذ بثأره، حزن زيزو ولكن لم ييأس وقرر فتح المحل من جديد، قرر زيزو السفر من أجل الاتفاق على صفقة الهواتف، وأخذ زيزو ثأره على طريقته الخاصة، أخبرت أشجان زيزو إنها حامل وطلب منها التخلص من الجنين ولكن اعترضت والدته، عين زيدان وليد للعمل في البنك، طلب زيزو من زيدان أن يساعد إياد بعد أن تم حبسه في أمن الدولة، بعد زواج لبنى من عاصم حاولت سناء إقناعها بالإنجاب.
حزن وليد بعد أن علم أن زيدان هو من عينه في البنك، يشك عاصم أن لبنى لا تريد الانجاب منه وبالفعل يتضح لنا أن لبنى تأخذ أدوية لمنع الحمل، قرر زيدان مصالحة قنديل وشرشابي مع زيزو وبالفعل عرض زيزو عليهما أن يفتح فاترينة صغيرة لبيع الهواتف في محل قنديل وشرشابى ولكن رفض شرشابي، طلب قنديل من زيزو مشاركته في مشروع الهواتف لكنه رفض.
حذر مدير عاصم في العمل عن تعامل عاصم بعنف مع المجرمين، طلبت سناء من زيزو الزواج رسمي لأنها تريد الإنجاب منه لكنه رفض، علم شرشابي أن ابنته سناء متزوجة عرفي من زيزو بعد أن انفصلت عن زوجها ولم يتحمل والدها الصدمة وتم نقله إلى المستشفى وعاتبتها والدتها على فعلتها، أخبر أنور زيزو أنه سيعمل في مشروع الهواتف، وقرر زيزو نشر فتارين للهواتف في جميع محلات شارع عبدالعزيز.
رشح زيدان لروان زيزو من أجل التعامل معه في القرية السياحية، تهجم عاصم بالضرب على سناء بعد معرفته بزواجها العرفي من زيزو، نجح زيزو في الانتقام من شرشابي، يتضح لنا أن زيزو على علاقة بروان وتحاول إقناعه بمشاركتها بالقرية بالرغم من المشكلات التي تمر بها القرية.
قرر زيزو تقديم واجب العزاء في جده، وقررت عائلته منحه ورثه وطلبوا منه تشغيل أموالهم معه وبالفعل توسع عمل زيزو، سُجنت روان بسبب تعثرها عن دفع الشيكات وقرر زيزو مساعدتها، يحاول قنديل إقناع شرشابي العمل مع زيزو لكنه رفض، في ظل محاولات سناء الاعتذار من والدها على ما فعلته، أخبرت لبنى عاصم أنها حامل لكنه لم يسعد بالخبر، قلق وليد علي زيزو بعد أن دخل في عالم لم يشبهه، مرضت والدة سناء بعد أن طلقها شرشابي.
قررت سناء قتل زيزو بعد أن رفض الزواج منها رسميًا وبعد معرفتها بأن زيزو متزوج من أشجان وأنها حامل أصُيبت بصدمة نفسية وحزنت عائلتها على حالتها، أنجبت أشجان ولكن تدهورت حالتها الصحية وتوفيت بعد أن أنجبت صبي، تم الإفراج عن بهلول طليق سناء وأعطى بهلول الأموال الذي جمعها لسناء قبل دخوله السجن وقرر بهلول الانتقام من سناء وزيزو بعد معرفته بعلاقتهما.
انهار زيزو بعد وفاة أشجان، اعتدي عاصم بالضرب على لبنى وأفقدها جنينها وقررت لبنى الانفصال عنه، انتقل عبدالعزيز وعائلته إلى بيت جديد، علم شرشابي أن بهلول عاد ويطالب بأمواله من سناء ويتضح لنا أن سناء أعطت الأموال لزيزو لتشغيلهم معه وقرر زيزو إعادة الأموال بفوائدها، جهز زيزو أوراقه من أجل الدخول في الحزب، حذر زيدان زيزو من تصرفات وليد حيث علم أن وليد له علاقة بالتيار السياسي الذي يحرض ضد الدولة.
رفض عاصم الانفصال عن لبنى، قرر قنديل إعطاء بهلول أمواله، علم زيزو أن علي يتاجر في الهواتف المسروقة وحرض عاصم رجل لتقديم بلاغ ضد زيزو، حصل زيزو على فيديو لعاصم وهو يعتدي بالضرب على أحد المجرمين وطلب منه وليد نشر الفيديو لوقف الظلم؛ لكن وقف زيدان بجانب زيزو، قرر زيزو الترشح لعضو في مجلس الشعب وطلب منه زيدان أن يتزوج سناء للموافقة على أوراقه، قررت روان بيع زيزو لأجل مصلحتها، أما عاصم فانفصل عن لبنى.
قرر زيزو بيع القرية السياحية، عرضت لبنى على والدها تحويل المكتبة إلى صيدلية، علم زيزو أن لبنى انفصلت عن عاصم، أوقف زيزو بيع القرية السياحة بعد أن علم أن روان أرادت النصب عليه، حاولت لبنى التقرب من زيزو لكنه قرر الزواج من سناء، تم وقف عاصم عن العمل بعد أن تم نشر الفيديو، اعترف وليد بحبه لنسمة ولكن تم القبض على وليد.
انفعل زيزو بعد أن تم القبض على وليد في أمن الدولة؛ وساعد زيدان وليد للخروج من أمن الدولة وطلب من زيزو إقناعه بالبعد عن السياسة عرض زيزو على وليد الزواج من ابنه زيدان ولكن رفض وليد لحبه لنسمة، عرض زيزو على لبنى أن يساعدها لفتح الصيدلية لكنها رفضت.
توفي والد لبنى، استعد زيزو للانتخابات في مجلس الشعب ولكن طُلب منه التنازل عن الانتخابات والعمل في البورصة والتسويق العقاري، تحدرت أحوال عاصم وأدمن المخدرات وقرر العودة إلى لبنى لكنها رفضت، أقنعت والدة سناء ابنتها بالإنجاب من زيزو بالرغم من اعتراضه على الأمر، انزعجت نسمة بعد أن أخبرها وليد أن زيزو يريد تأجيل زواجهما لحين الانتهاء من الانتخابات.
حاولت سناء إقناع زيزو بالإنجاب لكنه رفض وقررت الطلاق من زيزو وبالفعل طلقها، نجح عبدالعزيز في الانتخابات، قرر زيزو معاقبة روان على طريقته الخاصة، طلب أمين الحزب الوطني أن يسيطر زيزو على الحزب، طلب مازن مقابلة لبنى وعرض عليها العمل في صيدلية والده، حزنت عائلة عبدالعزيز بسبب تغيره، طلب بهلول من سناء خطف عبدالرحيم لأخذ فدية من زيزو لكنها رفضت، فقرر قتل وليد في زفافه.
يُسجن عبدالعزيز ورموز الحزب الوطني بعد ثورة 25 يناير، ويتحدى عبدالعزيز الجميع في محاولة للخروج من السجن وإدارة ممتلكاته من جديد.
يحاول محامي عبدالعزيز إقناعه بالتنازل عن ممتلكاته والتصالح مع الدولة للخروج من السجن، فيوافق عبدالعزيز رغم تهديدات رموز الحزب الوطني بسبب وجود حصة لهم من المال في ممتلكاته.
يخرج عبدالعزيز من السجن بعد التصالح مع الدولة، وتخبر والدة عبدالعزيز حفيدها بعودة والده من سويسرا، ويبحث عبدالعزيز عن أمواله التي يدين بها التجار له لكنه يواجه صعوبات في جمعها.
يدخل عبدالعزيز في صدام قانوني مع قنديل بسبب المعرض، ويضع عبدالعزيز البضائع في المعرض رغما عن قنديل فيبلغ الشرطة التي تطلب منهما التصالح.
يهجم عبدالعزيز بمجموعة من البلطجية على قنديل ويطالبه بماله، ويخاف كل التجار الموجودين بشارع عبدالعزيز فيسارع كل منهم في إعادة ديونهم إلى عبدالعزيز، ويخرج زكريا من السجن.
يطلب زكريا من عبدالعزيز مساعدته في الوصول لابنته، ويذهب عبدالعزيز للدوري ويطلب منه مساعدته في إعادة فتح معارضه دون تصدي أحد له.
ينجح إياد في الوصول إلى حنين إبنة زكريا، فيذهب عبدالعزيز لمقابلتها ويخبرها بخبر عودة والدها فتطرده، ويقترح زكريا على عبدالعزيز العمل في الكشافات الكهربائية بسبب انقطاع الكهرباء المتكرر.
يأمر عبدالعزيز رجاله بخطف الدوري من أجل الحصول على الأوراق والمستندات التي تدين رجال نظام الحزب الوطني، وتسوء الحالة النفسية للشرشابي نتيجة خسارته أمواله وخديعة صالح.
يخبر المعلم قنديل - عبدالعزيز باختياره عضوًا في لجنة الخمسين لوضع الدستور، ورغبته الاستفادة من خبراته البرلمانية السابقة، وتتوعد سناء عبدالعزيز، ويذهب زكريا لمقابلة حنين ابنته.
يطلب عبدالعزيز من حنين نجلة زكريا التقرب لوالدها فترفض، ويقرر عبد العزيز تصنيع وتجميع الكشافات الكهربائية، ويبدأ في جمع الشباب بمشاريعه.
يبدأ عبدالعزيز في أولى خطوات تنفيذ مشروع تجميع الكشافات الكهربائية ويجمع مجموعة من شباب المهندسين ويتناقش معهم في الفكرة، ويفتتح رجال التيار الإسلامي معرضًا كبيرًا للأجهزة الكهربائية في شارع عبدالعزيز تمهيدًا للسيطرة.
تحاول سناء دفع الديون التي تركها عاصم خلفه لصالح التجار، وتذهب حنين مع تامر خطيبها لشارع عبدالعزيز لتشترى بعض الأجهزة الكهربائية فتتفاجئ بوجود عبدالعزيز.
بدأ عبدالعزيز في التسويق الفعلي للكشافات التي إنتشرت بطريقة كبيرة وأقبل الكثير من التجار عليه، وبدأ في الإجتماع مع شباب المهندسين للتفكير في مشروعات أخرى وطلب منهم دراساتها. ذهب عبدالعزيز لنيفين مرة أخرى وقدم لها موبيل باهظ الثمن كهدية وسألها خطيبها تامر عن سبب الحضور المتكرر لعبدالعزيز فلم تهتم بالإجابة عليه.
تزداد مبيعات عبدالعزيز في تجارة الكشافات التي يصنعها، ويبتكر عبدالعزيز والمهندسين الشباب فكرة عبقرية لتوفير الطاقة.
يضطر عبدالعزيز إلى حرق بضاعته وبيعها بأسعار رخيصة، وتقرر نيفين الانفصال عن خطيبها، بينما يواجه عبدالعزيز منافسة قوية في السوق.
يعمل شعلان في تهريب السلاح مع رجال التيار الإسلامي، وينجح عبدالعزيز في وضع يده على شحنة الأسلحة لاستخدامها كورقة للضغط على الإسلاميين.
يذهب عبدالعزيز إلى أقاربه في الصعيد لطلب المساعدة المادية منهم بعد أن ضاق به الحال، ويطلب الدكتور قدري من الدوري إحضار الأوراق التي يحتفظ بها عبدالعزيز ضد التيار.
تتصل نفين بعبدالعزيز للتأكد من الحقيقة التي يُخفيها والدها، ويعرض قدري على شعلان العمل معهم في تجارة السلاح وإحضار الأوراق التي تدينهم والتي يمتلكها عبدالعزيز.
يكتشف عبدالعزيز من بكرو قيام سناء بعمل سحر له عند أحد الدجالين، ويخبر عبدالعزيز - حنين بالسر الذي أخفاه والدها عنها طيلة السنوات الماضية، وترسل اللبنانية نادين بضائع جديدة لعبدالعزيز.
تترك حنين منزل خالتها ماجدة فتذهب ماجدة إلى زكريا لتعنفه عما حدث فيخبرها، ويتعرض شعلان للاختطاف على يد رجال أنس لكن عبدالعزيز يطلق النار عليهم ويهددهم.
يورد عبدالعزيز بضائع لميخائيل، وتلتقي سناء مع عبدالعزيز وتخبره بأن أنس يدبر له المكائد، تذهب حنين لزيارة عبدالعزيز في المعرض فتأتي سناء ونورهان اللبنانية للمعرض مما يثير حفيظتها تجاه عبدالعزيز.
يحترق مخزن عبدالعزيز ويموت زكريا متأثرا بجراحه ويوصي عبدالعزيز على حنين، ويطلب عبدالعزيز من شعلان إحضار خبير تزوير مستندات.
يبدأ عبدالعزيز في ترميم وإصلاح المخزن، ويحاول أنس الزج بعبدالعزيز لدى قدري للتخلص منه، ويحاول عبدالعزيز إعادة السيطرة على شارع عبدالعزيز مجددًا.
يمنح أنس المعرض لسناء، ويتفق عبدالعزيز مع شعلان على توصيل أول شحنة من تجارة السلاح التي اتفق مع قدري عليها.
تخبر سناء - عبدالعزيز تخوفها من أنس لو لم تقبل الزواج منه، وتقرر حنين العمل مع عبدالعزيز كمديرة لأعماله، ويتشاجر قنديل مع الشرشابي ويمنعه من دخول المعرض.
يذهب عبدالعزيز مع شحنة السلاح إلى الشيخ زويد، وبعد توصيل الشحنة لأحد القبائل وإستلامه الأموال يكتشف خيانة أنس مع شيخ القبيلة على قتل عبدالعزيز ومن معه بعد التسليم، وينجو عبدالعزيز من الفخ.
يطلب قدري من عبدالعزيز أموال بيع السلاح لكن عبدالعزيز يرفض، وتهجم مجموعة كبيرة من شباب التيار الإسلامي على شارع عبدالعزيز ويقع الخراب في الشارع بأكمله.
يطلق الشرشابي -كريمة ويطردها، ويسلم شعلان المستندات لقدري بعد تعرضه للتهديد، ويتضح أن المستندات تُدين عبدالعزيز وتجارته في الأسلحة.
يُظهر زعتر نفسه على أنه أمين شرطة في مباحث الأمن الوطني وأنه كان يكتب العديد من التقارير وينصح عبدالعزيز بتسليم نفسه، ويجمع عبدالعزيز الشباب لكي يخبرهم بالسفر بعيدًا وتسليم المشروع والأموال لهم.
يسلم عبدالعزيز نفسه إلى الشرطة، وتبدأ النيابة بالتحقيق معه ويتهم بتجارة الأسلحة، ويحصل عبدالعزيز على حكم بالبراءة فيقرر البدء في حياة جديدة.