بدأ عبدالعزيز في التسويق الفعلي للكشافات التي إنتشرت بطريقة كبيرة وأقبل الكثير من التجار عليه، وبدأ في الإجتماع مع شباب المهندسين للتفكير في مشروعات أخرى وطلب منهم دراساتها. ذهب عبدالعزيز لنيفين مرة أخرى وقدم لها موبيل باهظ الثمن كهدية وسألها خطيبها تامر عن سبب الحضور المتكرر لعبدالعزيز فلم تهتم بالإجابة عليه.