تحاول لبنى إقناع والدها لتدبير الأموال لصالح للسفر للخارج، ذهبت لبنى إلى عبدالعزيز لتجده مع سناء وتنزعج ولكن يصالحها زيزو؛ وطلب منها الابتعاد عنه بسبب ظروفه، طلب المعلم قنديل من زيزو العمل معه ووافق، يوافق لطفي على إعطاء ابنه صالح الأموال للسفر للخارج، يعارض شرشابي قنديل على عمل زيزو معهما، في ظل محاولات سناء التقرب من زيزو، قررت مروة زيارة لبنى في الحي التي تسكن فيه لمعايرتها لكن تقف لها لبنى.