قرر عبدالعزيز العودة إلى مصر وطلبت أشجان من عبدالعزيز أن يأخذها معه، تدرس لبنى الصيدلة ويطلب منها عاصم الزواج لكنها ترفض، انصدمت والدة عبدالعزيز بعد معرفتها بزواجه من أشجان، بعد معرفة عبدالعزيز بأن شابرو وبكر هما من سرقوا بضاعة والدة بناء على طلب شرشابي سجل لهم وقرر عبدالعزيز الانتقام، يقنع صالح شقيقته لبني أن تقنع والدها بأن يعطيه أموال للسفر للخارج.