ينتقل يحيى للسكنى مع شقيقته بعد تفكيك القنبلة، وتزوره سلمى من الحين للآخر مع ابنته، وحين يطلب الضابط من والد سلمى اﻹطلاع على ما سجلته كاميرات المنزل، يخبرهم كذبًا أن الكاميرات لا تعمل منذ شهرين، وتستغرب سلمى من رده، وتتولى ناهد شئون إدارة الشركة لحين عودة يحيى.