يكتشف يحيى وسلمى وفاة والدها مذبوحًا، مع سرقة محتوى كاميرات المراقبة التي لم يرد للشرطة أن تراها، وتطلب ناهد كافة بيانات المشاركين في مشروع المروج، ونكتشف أن طارق الجمل كان يعمل في السابق لدى يحيى، وأنه كان خطيبًا لغادة، لكن الخطبة فسخت بسبب غشه.