يأتي العقيد حازم من اﻷمن الوطني لكي يحقق في الحادثة، ويقام العزاء للزوجة والابن، ويسأل حازم يحيى إن كان يشك في أحد، فيخبره أنه ربما يكون طارق الجمل منافسه في السوق، ويشرع في التحقيق، ويعثر يحيى على عبوة ناسفة بجوار سيارته.