بعد مذبحة إشبيلية، يعقد الأمير عبد الرحمن العزم على الانتقام من الفايكنج، فيقود معركة حاسمة في طليطلة، وينجح في هزيمة الغزاة بتدمير جزء كبير من أسطولهم خلال مطاردة شرسة.
في زمن الحروب والصراعات، ينهض قائد نبيل ليغير مجرى التاريخ. بعد معركة حطين الحاسمة، يقود صلاح الدين الأيوبي جيوشه نحو بيت المقدس، ليس لاستعادة مدينة فحسب، بل لإحياء أمة بكاملها.