تبدأ الحلقة بـ(إنجي) تجلس وتكتب عن ثورة الاتصالات و(الإنترنت)، ونجدها تتشاجر مع أولادها؛ لأنهم دائما مشغولون عنها بهواتفهم الذكية، ولا يتواصلون معها إلا عن طريق الرسائل على وسائل التواصل الاجتماعية على (الإنترنت)، وتدخل على زوجها فتجده يلعب إحدى الألعاب على هاتفه، وننتقل إلى الجريدة فنجد رئيس التحرير يطلب من (كاميليا) أن تكتب موضوعا عن (السوشيال ميديا) صفحات التواصل الاجتماعي ويحتد عليها لأنها تتكلم مع زوجها أثناء العمل من هاتف الجريدة.
ويظهر (سامح) فيخبر (كاميليا) أنه قد نفد صبره تجاه رئيسهم، وأنه قد اشترك في أحد مواقع التواصل تحت اسم مستعار، ويكلم رئيس التحرير منه، ويستهزئ به، وننتقل إلى المنزل فنجد (رجاء) تشكو لـ(إنجي) من (سمير) وتجاهله لها ولعمله، وانشغاله بالألعاب الألكترونية، وتدخل المنزل فتجد (عليا) جالسا أمام (اللاب توب) الخاص به، ونذهب إلى الجريدة فنجد أن رئيس (إنجي) يخبرها أن (كاميليا) قد سرقت مقالها من (الإنترنت)، وتذهب (إنجي) لـ(سامح) و(كاميليا) فيطلبان منها أن تشاركهما في خداع مديرهم، وبالفعل تكلمه في الهاتف، ويظهر المدير ليبلغهم أن (عليا) مسئول عن إعادة هيكلة الجريدة، ويخبر (سامح) (إنجي) أنه يخدع (عليا) هو الآخر، ويكلمه على أنه فتاة، وتغضب (إنجي)، وتنتهي الحلقة بـ(إنجي) و(كاميليا) تض