تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) تجلس مع أحفادها وتتذكر الماضي، لتعود بنا الأحداث إلى (إنجي) التي كانت غاضبة من زوجها لأنه يخونها على (الإنترنت)، ونعود للمنزل لنجد (عليا) قد حضر، ولا يجد (إنجي) في المنزل، ويجد أولاده منكفئين على هواتفهم الذكية، ويتصل (علي) بزوجته وهي لا ترد على اتصالاته، وننتقل إلى (إنجي) و(كاميليا)، وتطلب (إنجي) من (سامح) أن تكلم هي (عليا) من حساب (سامح)، ويوافق (سامح).
وننتقل إلى المنزل لنجد (عليا) قلقا على (إنجي) واختفائها المفاجئ، ويذهب للدكتور (سمير)، ويخبره أنه يكلم فتاة على إحدى مواقع التواصل، ويرن هاتفه ليجد فتاة (الإنترنت) تطلب منه مقابلته، ونعرف أنها (إنجي)، وتتصل (إنجي) برئيسها وتخبره أنها الفتاة التي يراسلها، وتطلب مقابلته، وتعود (إنجي) إلى المنزل لتجد الكل قلقين عليها، وتتشاجر مع زوجها، ويقابل (علي) رئيسه، ويطلب منه الرئيس مرافقته في الموعد الغرامي، ويذهبان معا بالفعل ليقابلا (إنجي) و(كاميليا) المتنكرتين، ولا يتعرفان عليهما، وبعد أن تأكدت من خيانته، كشفت نفسها هي و(كاميليا)، وطلبت منه الطلاق.
وتنتهي الحلقة و(علي) يتوسل لـ(إنجي) لمسامحته، ورئيس التحرير يعاقب (سامحا)، ويمنع استخدام وسائل التواصل الاجتماعية في الجريدة.