تبدأ أحداث الحلقة بـ(إنجي) تجتمع بجاراتها (رجاء)، و(منال)، و(هبة)، ويقرأن الفنجان، وننتقل لـ(علي) لنجده يجتمع مع جيرانه (شعبان)، و(شريف) في شقته، ويتكلمون عن استخدامات البخور، ويشعلون بعضا منه، وتتشاجر (إنجي) مع (علي) وأصدقائه وتطردهم من المنزل، وتطلب منها (منال) أن تذهب معها عند الشيخ (مزهر)، وننتقل إلى اليوم التالي لنجد (إنجي) في الجريدة ومديرها يكلفها بكتابة موضوع عن السحر والدجل.
وتطلب (إنجي) من (منال) و(هبة) أن تذهب إلى الشيخ (مزهر)، وتذهب ليخبرها الشيخ (مزهر) أنها مسحورة، وهناك عمل من السحر مرتبط بها، ويعطيها (حجابا) لترتديه ليذهب عنها السحر، ونجد (عليا) يذهب إلى الدكتور (سمير) يشكو له من (إنجي)، فينصحه أن يلاطفها، ويدللها، وترتدي (إنجي) الحجاب، وتفاجأ بـ(علي) يدللها، ويلاطفها على غير عادته، فتعتقد (إنجي) أن هذا التغير بسبب الحجاب، وتقرض الحجاب لجارتها (هبة)، وبعدها تتشاجر هي و(علي)، وتذهب مرة أخرى إلى الشيخ (مزهر)، فيطلب منها إقامة طقوس حفل زار.
وننتقل إلى الجريدة ليطلب (سامح) رأي (إنجي) في صديقه الذي لا يطيق زوجته، فنصحته أن يذهب إلى الشيخ (مزهر)، وتذهب (إنجي) إلى البيت لتجد (منال) تخبرها أن الشيخ (مزهر) نصاب، ويطلبها (سامح) ويخبرها أن صديقه طلق زوجته، وتنتهي الحلقة و(علي) يخبرها أن سبب تدليله لها هو