ينجح عباس في إجبار زوجته للعودة معه إلى منزله بعد سفرها إلى مدينة الإسكندرية لزواج ابنته بياضة من عبد القوي الذي يستعد لزفافه عليها في حين تتوجه عطر إلى غرفة حسني وتعترف له بحبها الشديد ويطلب منها الزواج في اسرع وقت ممكن.