تنجح (حورية) في الضغط على (عبد القوي) حتى تساعده على الزواج من ابنتها (بياضة) وتطلب منه كتابة مؤخر صداق كبير على نفسه ضمانا لابنتها ومستقبلها، فيوافق ويبدي موافقته على الزواج منها من دون دعوة الأهالي.
وفي المساء، تحاول (عطر) الوصول إلى (حسني) مرة أخرى وتتودد إليه ويتبادلان الحب، وعلى الجهة الأخرى، تحاول (شادية) إقناع والدة (صالح) أن ترفع قضية حجر على والده (عبد القوي) لما يفعله ولزيجاته المتعددة.