تسرع (حورية) في الهروب برفقة ابنتها (بياضة) من ظلم (عبد القوي) وقسوة والدها، فتتوجه إلى شقيقها بمدينة الإسكندرية، حتى يحميها هي وابنتها، في الوقت ذاته، يتلقى عبد القوي العلاج في المستشفى ويتم شفاؤه ويتفق مع (عباس) على موعد زفافه من ابنته بياضة، وإذا به يكتشف هروب ابنته مع زوجته، فيقرر الانتقام منهما. وعلى الجهة الأخرى، تسرق أموال عبد القوي مرة أخرى من أحد الأشخاص.