في جبروت وتسلط يتوجه (عبد القوي) برفقة شقيقته (عطر) إلى منزل (عباس) لتقديم الشبكة إلى عروسه (بياضة)؛ التي ترفض فكرة زواجها من شخص يكبرها، فتحاول (حورية) الهروب برفقة ابنتها بياضة من ظلم والدها وجبروت عبد القوي. وعلى الجهة الأخرى، يتهم (صالح) بقتل (بدر)، وتحاول والدة القتيل الانتقام من صالح وطعنه بالسكين فتصيب عبد القوي.