أثناء تجوال سندباد ورفاقه ياسمينة و علي بابا و العم علاء الدين في السوق يجد سندباد نرجيلة عمه علي عند أحد الباعة وبسؤاله يخبرهم أنه وجدها في سفينة في وسط الصحراء، ويذهب الجميع للسفينة بحثًا عن أمل لوجود عم سندباد لكنهم يكتشفوا أنهم وقعوا في فخ صنعه لهم ساحر المغرب.