تتبدل الأحوال في الفيلا بعد إعلان خبر راشد الطاروف، وتسوء أكثر بين السيدة غنيمة وحفيدها عيسى الذي يقرر السفر والعودة إلى بلده الأصلي الفليبين بعد أن مات والده وبالفعل طلبت منه السيدة غنيمة ذلك، لظنها الدائم بأنه لعنة على كل من في المنزل، في حين تعترف نور بحبها لعيسى وتطلب منه المكوث.