يعثر صابر ونيوتن على صبي صغير محبوس في سيارة المدرسة فيحاول إنقاذه، ويكسرا باب السيارة فيقدم صاحب السيارة فيهما بلاغ للشرطة، ويأتي أبو طلال ﻹخراجهما من قسم الشرطة.