يُحاكَم الإمام الشافعي بتهمة خيانة البيعة، ثم ينتقل مع عائلته إلى القاهرة فتمرض زوجته أثناء الرحلة ويتخلفون عن إكمال الرحلة؛ فيشك الوالي في تآمر الإمام.
يقرر الإمام الانتقال من منزل عبدالحكم بسبب حاجته في التركيز في العلم. يتدخل الإمام في نقاش حول الأئمة وينصح الحضور بألا يُبخسوا حق أياً منهم وأهمية معرفة دراسات الليث مثل معرفة مالك وغيره من الأئمة.