حسن يذهب لصابر ويخبره بأنه على علم بأنه كان على علم بمقتل والده، وصابر يخبره بوصية أبيه وهي أن يصبح الفتوة بعد أن يكبر ولكنه طمع في الفتونة، ويطلب من حسن إمهاله ليلتين ثم سيخبره من الذي قتل والده. صابر يذهب مع ليل لأحباب ويعرف منها أن زوجته الثانية هى من وراء هروبها فيوعدها بأنه سينتقم منها