يتملك الخوف من ليلى بعد عودتها إلى منزلها خاصة أنها اخبرت زوجها غيث بنصف حقيقة إصابتها وتعرضها لحادث ولم تخبره بأنها تعرفت على رسام شاب وأخذت الكارت الشخصي له، وبعد ان انصرف غيث اتصلت ليلى بالرسام جاد واتفقت على مقابلته وعندما ذهبت له للمنزل كادت أن تسقط معه في علاقة إلا أنها انصرفت هائمة على وجهها.