تعيش (ليلى) مع ابنتها وزوجها رجل الأعمال الثري (غيث) الذي يهتم كثيرًا بعمله وصفقاته فقط دون الاهتمام ببيته وزوجته، فتشكو ليلى لصديقتها (سارة)، وحكت لها عن حياتها مع زوجها (وليد) وأنها تتمنى أن تنجب أطفالًا منه خوفًا من أن يتزوج من أخرى، وأثناء عودة ليلى إلى منزلها وبمرورها بأحد المتاجر لشراء بعض الأغراض تتعرف هناك على أحد الأشخاص والذي تسبب في إصابتها في ساقيها.