يستقل خضر وموسى سفينة يملكها بحارة مساكين، فيخرب الخضر السفينة لتغرق وترسو في أقرب ميناء، فيذهب الملك هدد للاستيلاء عليها ويتراجع بعد اكتشافه تدميرها، فيكتشف موسى إنقاذ الخضر لسفينة البحارة عندما حطمها.