يحكي جلال الدين لزياد قصة خضر مع سيدنا موسى، حيث يصاحب الأخير خضر ليتعلم منه العلم الكبير، وصل الثنائي إلى قرية فيقتل غلام يُدعى حيثور، فيتعجب زياد من الأمر ويسأل جلال الدين عن سبب قتل خضر للطفل، فيُخبره عن مستقبل الطفل في الكفر والطغيان، فقتله كان رحمة لوالديه.