تبدأ احداث الحلقة بانجى تجلس مع حفيديها وتتذكر مقالاتها الصحفية وتمدح النساء ولطف النساء وينتقل المشهد فلاش باك الى الماضى وانجى تحاول ملاطفة على وهو يحاول الهروب منها ليسقط من على الفراش و ينهض ليخرج من الغرفة ليذهب الى اى مكان ويصطدم بباب المطبخ المفتوح والذى لم يراه بسبب الظلام ويسقط مغشيا عليه ونجد شخص غريب يتفحصه ليظهر انه عليش ابن ام عليش مدبرة المنزل ويساعد عليش انجى لادخال على لغرفة النوم وبعد افاقة على ويشكر عليش ويصر على مبيته عنده للصباح ليتهرب من زوجته وينام
ونذهب الى الجريدة لنجد الكل يبحث عن انجى التى لم تأتى الى العمل بعد وذلك لان المدير يريد منها تغطيه خبر وتطوعت كاميليا بالذهاب لتغطيه الخبر رغم انها لا تعرف اى شئ عته وذلك لان الكل تجاهلها رغم عدم وجود انجى لننتقل بعدها الى منزل انجى وعلى لنجد انجى تستيقظ واولادها يستعدون للذهاب الى المدرسة وتجد عليش قد استيقظ باكرا ويريد ملابس ليغادر المنزل وتعود كاميليا الى الجريدة من تغطية الخبر مبعثرة الشعر والملابس بعد ان اكتشفت انه حادث تحرش وعندما حاولت اخذ اقوال من اهالى الضحايا ضربوها وفى الشارع تحرش بها البعض حتى استطاعت الهروب
ونعود الى المنزل لنكتشف ان عليش هو احد المتحرشين فى الحادث وانه هرب من اهالى المنطقة ويريد المك