تبدأ احداث الحلقة باستيقاظ انجى من النوم لتفاجأ بزوجها على يدللها على غير عادته واخبرها انه سيستيقظ معها وينام معها كل يوم على غير عادته ايضا وبينما تقوم انجى بتنظيف المنزل وزوجها يلعب مع اولادهما تفاجأ بزيارة من رئيسهما المشترك فى العمل
ويبلغها انها ستكتب عمودا فى العدد الاسبوعى للجريدة ثم غادر المنزل مع على وتكتب انجى مقالها الاول فى العدد الاسبوعى وتحتفل مع زملائها ثم تنفرد بصديقتها كاميليا ليتناقشا فى مضمون المقال والذى كان معاديا للرجال بشكل صريح وتذهب انجى الى المنزل لتفاجأ بعلى والاولاد ينظفون ويرتبون المنزل لاول مرة فى حياتهم وتجد على زوجها يعاملها بمنتهى الرومانسية لتفقد الوعى من فرط الرومانسية وياتى الدكتور سمير جارهم ليطمئن عليها
بدأت تصل لانجى خطابات تهديد ومكالمات تهديد بسبب المقال المنشور لها وتبدأ انجى فى الخوف من كل من حولها وتراودها كوابيس مخيفة عن عقابها على المقال وتستيقظ من الكابوس الاخير لتجد على قد غادر المنزل ونسى هاتفه المحمول وتحاول اللحاق به لتكتشف انه استأجر شقة مفروشة وانه هو من يرسل لها خطابات التهديد ويخيفها فى الهاتف ليجعلها تتنازل عن كتابة المقال الاسبوعى وتنتهى احداث الحلقة وانجى تتوعد على بالعقاب