عرض حسن صورة عبده والد يوسف، وقال أنه سيحكى للناس حكايته بعد الفاصل، واتصلت خديجة بسليمان تعاتبه قائلة أن هذا الشخص هو والدها وأن حسن يريرد الانتقام منهم، يحاول سليمان أن يمنع حسن من استكمال تلك الفقرة ولكنه يفشل، ويقول حسن أن عبده هو والد يوسف الذى ينكره ويقاطعه ولا يساعده رغم ظروفه المادية الصعبة، مضيفا أن عبده يشرب المخدرات، يشاعد عبد الحلقة، ويغضب بشدة لأنه تسبب فى فضح يوسف ابنه أمام جمهوره، كما يتشاجر سليمان مع حسن الذى يترك المكتب غاضبا، ويتصل سليمان بخديجة ويعتذر لها عما فعله حسن، كما يبلغ ابنته مى بانه حسن لابد أن يعتذر عما فعله، وإلا سيقوم بإيقاف برنامجه. من ناحية أخرى يأتى ليوسف استدعاء من النيابة بتهمة النصب والاحتيال، بسبب دعوته للتبرع لمستشفى خيرى، وقيام المسئولين عن هذا المشروع بالاستيلاء على أموال التبرعات والهرب، فيقول يوسف انه لم يأخذ تلك الفلوس، ولم يكن يعرف أن المشروع وهمى، تأمر النيابة بإخلاء سبيله، لكن الخبر ينتشر فى كل الصحف، بعدها يذهب سليمان للنيابة ويدافع عن يوسف، وكيف انه ليس مسئولا عن المشروع، وأنه هو الذى طلب منه دعوة الناس للتبرع، تنشر الصحف أخبار براءة حسن من تلك التهمة، فيغضب حسن ويتشاجر مع مى. يذهب سليمان ليوسف ويطلب منه الزواج من خديجة.