يتشاجر يوسف مع والده بعد علمه أن مروة تزوجت بمعرفته وموافقته، ويعود للمنزل ويتشاجر مع مروة، وتحاول نسمة تهدئته، وتطلب منه أن يسامح شقيقته لأنها لم تخطأ. من جهة أخرى يقوم حسن بطلاق خديجة، وتسعد مى ووالدها سليمان بهذه الخطوة، كما يقوم سليمان بإرسال بوكيه ورد لخديجة ليعبر لها عن سعادته بطلاقها قائلا أنه سيتقدم للزواج منها عقب انتهاء شهور العدة. يتحدث يوسف فى برنامجه عن الصورة المفبركة لنسمة، ويهاجم من فعل ذلك، ويعتذر لها على الهواء مما فعله السفهاء، ويهاجم من يطلقون على أنفسهم دعاة وهم بعيدين كل البعد عن أخلاق الإسلام. يغضب حسن وقيادات التيار الإسلامى مما قاله يوسف، ويذهبون للشيخ وجدى، فيقول لهم أنهم من بدأوا الهجوم عليه. ويكرر حسن الانتقام من يوسف، فيهاجمه فى برنامجه، ويقول أن يوسف دعا الناس للتبرع لمستشفى خيرى، ولا أحد يعلم أين ذهبت فلوس التبرعات، ثم يقول أنه سيعد مفاجأة للمشاهدين بخصوص يوسف، ويقوم بعرض صورة عبده والد يوسف