ينتهى يوسف من حلقته التى أعلن فيها حبه لنسمة، وتتصل به نسمة وهى تبكى من السعادة بسبب إعلان حبه لها أمام العالم، وأثناء خروجه من بوابة مدينة الإنتاج الإعلامى يهجم على سيارته العديد من الأشخاص الملتحين، حيث يقومون بتكسير سيارته ويحاولون الاعتداء عليه، ولكن ينجح السائق فى الهروب وإنقاذ يوسف. من ناحية أخرى يعترف حسن بحبه لمى ابنة صاحب القناة، فتطلب الزواج منه، ويرحب جدا، أما والدها فيرفض ارتباطها بحسن ويتشاجر معها، ولكنها تصر على موقفه وبالفعل تتزوجه. ويحاول الشيخ وجدى وهو أستاذ ومعلم يوسف أن يصلح بينه وبين الدعاة المتشددين، وبالفعل يعقد جلسة صلح بينهم، فيطلب هؤلاء الدعاة من يوسف تغيير خطابه الإعلامى، ولكنه يرفض بشكل قاطع، فيهددونه، فيترك الجلسة غاضبا. تعرف خديجة عنوان منزل حسن الجديد، فتذهب إليه لمصالحته وإعادته للمنزلن ولكنها تفاجأ بمى تفتح لها الباب