يتشاجر عبده الأولمجى مع زوجته بعد أن علم بحملها، ويطلب منها التخلص من الجنين، ولكنها ترفض، وتكلم مروة ابنته حتى تتدخل، فتقابل مروة والدها وتنصحه بألا يفعل ذلك، ولكنه يرفض، فتقوم زوجة عبده بالذهاب إلى ابنه يوسف، وتخبره برغبة والده فى التخلص من الجنين، ولكنه يعاملها معاملة سيئة، بعدها يذهب يوسف لوالده وينصحه ألا يتخلص من الجنين لأن ذلك يعتبر قتل للنفس، فيذكره والده بأنه قبل أن ينصحه لابد أن ينصح نفسه بحسن معاملة والده وعدم مقاطعته. من ناحية أخرى يواصل حسن تقديم برنامجه، حيث يتحدث عن موضوعات جريئة خاصة بالعلاقات الزوجية، وتثير هذه الحلقة ردود فعل متنوعة، فمن ناحية يعجب بها صاحب القناة، لأن هذا النمط يجذب مشاهدين كثيرين، كما يساهم فى زيادة الإعلانات، أما مى ابنته فرفضت ما يقدمه، وقالت لحسن أن طبيعة الموضوعات التى يقدمها فيها ابتزاز للناس الغلابة، ثم يتحدثون عن يوسف، فيقول حسن أن يوسف يمر بأزمة نفسية لأنه تقدم للزواج من فتاة ورفضته، تصاب مى بصدمة وتقابل يوسف وتبلغه أنه خدعها، فيقول لها أنه لم يوعدها بشىء، وعندما تعلم خديجة بما قاله حسن تتشاجر معه وتعايره بأن يوسف هو الذى ساعده وجعله يقدم برنامجان وعندما يعلم يوسف يتشاجر معه أيضا، ويتهمه بأنه يقوم بذلك لكى يأخذ مكانه فى القناة، فيغضب حسن