تبدأ الحلقة الرابعة بمشاجرة بين الداعية يوسف وزوج أخته الشيخ حسن بعد معرفة يوسف أن حسن يريد تقديم برنامج بنفس القناة التى يقدم بها يوسف برنامجه أما والدة نسمة فتطلب منها ألا تظهر فى برامج أخرى مثل البرنامج الذى قامت فيه بمناظرة أحد الشيوخن وقالت لها أنها تخشى على حياتهان وأنها لا تريد أن يحدث لها مثل ما حدث لوالدهان حيث تم إهدار دمه، ولكن نسمة تؤكد لها أنها لا تخشى شيئا، ومستمرة فى طريقها وتذهب خديجة شقيقة يوسف وزوجة حسن ليوسف لتحاول أن تصلح بينه وبين حسن، قائلة له أنهما أصدقاء عمر، وأن حسن يشبهه فى طريقة الدعوة، وأنه يريد أن يكون مثله، فقال يوسف أنه ليس لديه مانع، بعدها ذهب يوسف لحسن وقام بالاعتذار له ومصالحته، من ناحية أخرى وافق يوسف على تجديد تعاقده مع القناة لمدة عام مقابل 25% أما حسن والذى يعمل كمدرس فعندما أخذ مرتبه وجده قليلا وتذكر أن عقد يوسف فى السنة 8 مليون جنيه، فشعر بالحقد والغيرة أما شقيقة يوسف الآخرى مروة والتى رفض يوسف زواجها بمن تحب فكانت تفكر ماذا تفعل، فاقترح عليها حسن أن تذهب لمن هو أكبر من يوسف ونفاجأ فى نهاية الحلقة أنها تذهب للرجل الذى كانت يوسف يعامله معاملة سيئة دائما والذى يجسد شخصيته أحمد راتب والذى يتضح أنه والدهم