تعود دنيا سيرًا على الأقدام إلى منزل أبو العبد، وبعد ذلك تحصل لها دلع على عمل عند امرأة لها مشاكل مع طليقها بخصوص ابنهما، بسبب أخته ووالدته، فعملت خدعة فيهم أنها خطفت الابن، ثم طلبت منهم تربية الطفل بينهم جميعًا بلا مشاكل.