تتصل دنيا بطرفة لتدفع لها الفدية لتحررها لكنها وجدتها في طريقها للخارج، تنزل طرفة من الأتوبيس وتعود لتنقذ دنيا، تذهب طرفة لدلع وتخبرها بما حدث لدنيا، فاتصلت بأبو العبد وأخبرته بمكان تسليم طرفة لفدية دنيا للعصابة.