نصح دنيا شاكر بأن يسجل المنزل باسم زوجته حتى لا يقوم وليد بالحجر عليه وبيعه، فجعل أم وليد تتصل بالمحامي ووقع على بيعه للمنزل لها، ثم توفى فقامت زوجته بإعطاء وليد ذهبها ليسدد ديونه لأنها لن تبيع المنزل.