تقول دنيا لجودت أنها لا تحبه ولا تريد الزواج منه، يجلب عبودي عملًا لدنيا عند والدة مازن، تعرف دنيا أن وليد يريد بيع البيت ليحصل على المال وأن مازن يرفض ذلك هو ووالدهما، ثم تسمع وليد وهو يقول لأبيه أنه لا يريد عمل حجر صحي عليه.