خالد يوزع دعوات زفافه لكل من يقابله في المستشفى. تامر لم يعد يفكر في نجوى كزميلة له ولكن يفكر فيها الآن كزوجة في المستقبل. عائشة تصف زوجها المثالي والحياة التي تحلم بها ليوسف، وفجأة يدرك أن هذه هي أحلامه أيضاً. تامر يكشف عن رغبته في الزواج من نجوى لصديقه إبراهيم الذي ينصحه بأخذ بعض الوقت للتحقق من مشاعره. تامر لا يقتنع بهذا ويتخذ قراره. طبيعة هشام المتشككة تشكل عائقاً مرة أخرى عندما يضطر لإبلاغ أم أنها على وشك الموت. ولكنه يستطيع إنقاذ الطفل ابنها، ولكنه محبط للغاية أن كل طاقاته ومهاراته لا تساعده على تخفيف آلام هذه المرأة التي تعاني من مرض مميت لها. تواجه الدكتورة ماجدة أمير بكذبه والحكاية التي ألفها. خالد يزور رامي في فيلته ويدعوه إلى عرسه على يمنى ويحاول إقناعه بالعودة إلى العمل في المستشفى الذي ينتمي إليها. لكن رامي يرفض وكذلك يخبره أنه سيسافر للخارج للإشراف على افتتاح مستشفيات أخرى. معتز يظهر في المستشفى وبحماس يعانق ليلى، ويظهر فرحته بأمر الطفل الذي ينتظره . ليلى تزور عمرو وتتحدث إليه كما لو كان واعياً، وتقول له إنها حامل بطفل معتز. تامر يصرح بحبه لنجوى التي يكتشف أنها لا تبادله نفس المشاعر فمشاعر نجوى لتامر مختلفة. إنه مجرد صديق لها ليس أكثر. في لحظة من الوضوح، تامر يدرك أنه كان يحاول استخدام نجوى لملء الفراغ في حياته بعد وفاة زوجته. الحلقة تنتهي بوجود تامر في بيته وسط أولاده وهو يبكي.