تقرر (زينب) الهروب من المنزل بعد أن أصرت والدتها على زواجها من (عبد القوي) وبعد محاولات انتحارها، في حين يستسلم (رشاد) للإدمان وتشك والدته في أمره، ويحاول (مبروك) أن يستأجر شخصًا لقتل (عبد القوي) إلا أن الرصاصة تُصيب (حسني) ومع كل ما يحدث تخبر (عطر)-(عبد القوي) بقصة زوجته (رباب) وعلاقتها بـ(رشاد).