ينجح رجال (عبد القوي) في الإمساك بـ(بياضة) بعدما هربت هي ووالدتها إلى مدينة الإسكندرية، ويتمكنون من إعادتها إلى هناك، وتتفق معها (عطر) على إدعاء الجنون وأنها مسها الجن حتى تتمكن من الفرار من جحيم (عبد القوي). في حين تتشاجر (زينب) مع والدتها رفضًا للزواج من (عبد القوي) وتعتدي عليها والدتها بالضرب، أما (محروس) فإنه يعد (أمينة) بتخليصها من (عبد القوي) في أقرب وقت ممكن.