يتسلل (سامي) و(ليلى) بمعاونة الدكتور (مراد) من أجل الحصول على القلادة التي ستوقف عمل (مانسيو) والتي يكتشفون أنها موجودة في مقام الشيخة (برقوقة)، وفي نفس الوقت يصير البقية أسرى (إنجي) لاستكمال بقية طقوس تسليم (يمنى/ماكنيا) إلى (مانسيو)، لكن (يمنى) تنتصر، وتُبطل اللعنة.