تكتشف إيمان أنها مخطوفة من قبل عصابة تتاجر في الأطفال يتزعمها رشيد، ويجبرها الأخير على التسول مع بعض الأطفال، وعندما يعثر عليها عمها سالم، يُعيدها المراهق يحيى إلى منزل رشيد مرة أخرى.