عالية وغيمة ووسمية يعانين من الكوابيس وقلة النوم بسبب القلق ومخاوف تسيطر عليهن. غيمة تتأثر بحادثة تقع في البيت عالية تتسلم وظيفتها الجديدة بأول يوم عمل ووسمية تظل حائرة.
عالية تشتغل على دعم النساء والطفلات المعنفات، فتجد القوانين والعادات والتقاليد تسلط الرجل ضد المرأة، حتى الإجراءات القانونية لاتحمي المرأة وتكتشف أن الاعتصامات والدعم لايحمي حياة المعنفات.
تعيش غيمة في حوش العبيد لتلمس كل المآسي التي يتعرض لها العبيد والعبدات المملوكات وتتألم وهي ترى التعذيب الذي يتعرضون له بينما مطر يتفق مع شيخة اتفاقا سريا.