يحاول يحيى وسلمى أن يعثرا على بعض المستندات التي ستساعدهما في رحلة بحثهما، ويجيب سلمى بأنه كان يعمل في طاقم الحراسة الخاص برئيس الجمهورية، والذي تغير بعد حادثة أديس أبابا، ثم انتقل للعمل في أمن الدولة، ثم ترك الخدمة ليساعد والده في شركته.