تحاول نانسي إقناع الهلالي بخالد، وتسافر سعاد للعلاج، ويدعي الهلالي كذباً علي نانسي أنه كان يحب أمها منذ زمن ولذلك يشعر بالمسؤولية تجاهها، وينجح عبدالحميد، وتفضح الصحافة عطية.