تقع مناوشات بين عطية ومحمد عبدالنعيم مرشح الإخوان، ويكتشف عطية أن الهلالي يكذب بشأن سعاد بعد أن قدمه لها مدعياً أنها أستاذة جامعية، ومازال يحاول عطية تشويه صوره الهلالي أمام الصحافة مدعياً بأنه متزوج من سعاد سراً.