يرفض الهلالي الاعتراف بما روته سعاد، بينما تستنجد به لأن أخوة زوجها المتوفي تقدموا برفع قضية إنكار نسب، وتقدم رضوان ببلاغ ضد عطية مدعياً أن الهلالي تعرض لإطلاق النار بسببه.