يُخلي سبيل الهلالي، ويهاجم بالصحف فيفصل من الجامعة ويُلغي ترشيحه، ويفاجئ خالد - زينب بأن أبيه كان يعلم بابتزاز رضوان له وصرح بحبه لها، بينما يُفصل الهلالي من حزبه، ويفاجأ بهروب نانسي من المصحة لتقف بجانبه.