احتجز حكيم شربات في الأتيليه تهديدًا منه بإخبار الشرطة على فعلتها، كما نقل الصناديلي إلى المستشفي أثر هذا الموقف، ولولا تدخل ياسين ابن شقيقة حكيم بالأمر الذي أنقذ شربات والموقف بعدما أرادت نسرين وزوجها تصاعد الموقف، طلبت نادية من شقيقتها رشا إصطحابها إلى والدها في الأتيليه للإطمئنان عليه. تعلم شربات بأن شقيقها حمدي متهم بسرقة أموال من إحدى البازارات، محاولة منها إرضاء صاحب الدعوة المرفوعة ضد حمدي للتنازل.