يغضب غوار من إعجاب فطوم مالكة الفندق بالنزيل حسني، فيسعى لإخراجه من الفندق، وينام حسني بالاستقبال بعد احلال نزيل أخر لغرفته، يضع غوار محفظة أسعد بجيب حسني ويبلغ عنه الشرطة ولكن ينفضح غوار لغباؤه.