يتعرف عيسى على شاب فليبني مسلم بالمسجد ويطلب منه مساعدته في دراسة الدين الإسلامي بشكل أوسع، وبين الشد والجذب تعامل السيدة غنيمة حفيدها عيسى وهو ما دفعه للبكاء والتحدث مع الخادمة لوزاميندا التي ترتب على كتفيه في تعاطف وتشاهدهما نور وتتشاجر معه على حديثه معها، ويتفق نور وعيسى على مصارحة خولة بما يفعله جابر وبتنصله منها فتصاب خولة بانهيار عصبي تنقل على إثره المستشفى، في ذات الوقت وبعد أن أبلغت السيدة غنيمة خادمتها لوزاميندا بانتهاء عملها بالفيلا وضرورة عودتها إلى مكتب الخدم مرة أخرى تحاول لوزاميندا الانتحار وتنقل هي الأخرى للمستشفى.