تقرر غنيمة اصطحاب ابنتها هند، وحفيدتيها خولة ونور إلى الساحل لقضاء بعض الوقت هناك، وبرفقتهن عيسى، وعندما تعلم غنيمة بقدوم حفيدها عويس إليهن تطلب من عيسى عدم الخروج من غرفته، في حين تتوجه نورية إلى شقيقتها عواطف وتخبرها برغبة ابنها عويس في الارتباط بخولة وتطلب منها التكتم على الأمر حتى تتأكد من رأي والدتها. وعلى الطريق الصحرواي وأثناء توجه عويس إلى الساحل لقضاء وقت مع أهله هناك يعترض طريقه الشاب جابر الذي هو الأخر متوجه إلى الساجل لمقابل خولة إلا أن عويس يتمكن من ردعه على الطريق. في حين يحاول عيسى إرسال أي مبلغ مالي لميرلا كمساعدة منه ولكنها ترفض.